يقول الرسول صلي الله عليه وسلم ,,,
يؤتى بأحد يوم القيامة، يوقف بين يدي الله، ويُدفع إليه كتابه فلا يرى حسناته! فيقول: إلهي ليس هذا كتابي فإني لا أرى فيه طاعتي! فيُقال له: إن ربك لا يضِل ولا ينسى، ذهب عملك باغتياب الناس، ثم يُؤتى بآخر ويُدفع إليه كتابه فيرى فيها طاعات كثيرة فيقول: إلهي ما هذا كتابي فإني ما عملت هذه الطاعات! فيُقال: لإن فلاناً اغتابك فدُفعت حسناته إليك .
يا أبا ذر، إياك والغيبة، فإن الغيبة أشد من الزنا. قلت: ولم ذاك يا رسول الله؟ قال: لأن الرجل يزني فيتوب إلى الله فيتوب الله عليه، والغيبة لا تُغفر حتى يغفرها صاحبها.
ترك الغيبة أحب إلى الله من عشرة آلاف ركعة تطوعاً
يالله
حبب لنفسي ما يقربني إليك ,, و ابعدني عن ما يغضبك مني .